Decir Maa sha Allah cuando ves algo que te sorprende:
Anas Ibn Malik رضي الله عنه narró que el Mensajero de Allah صلى الله عليه وسلم dijo:
Recogido por Ibn sunni (207) Al-Hayzami calificado este hadiz como extremadamente débil. (Maymu '5/109)
Por lo tanto haciendo este acto es una innovación, ya que no es auténticamente reportado en el Corán o la Sunnah.
Sheij Maher Al-Qahtani (Que Allah lo preserve) dijo:
"Al-Manawi erró en su interpretación del hadiz donde el Profeta صلى الله عليه وسلم dijo:
"Pida a Allah que le bendiga. Interpretó esto como decir: " Maa sha Allah la howla wa la quwata ilah Billah".
Además Al-Manawi pensó que diciendo estas palabras repele el mal de ojo. Por otra parte no hay ninguna prueba de que las palabras, "Pida a Allah por la bendición", se indique diciendo, "Maa sha Allah la howla wa la quwata ilah Billah".
Por el contrario las palabras: "Pida Allah por las bendiciones" sólo implica pedir que Allah le bendiga, como se menciona en los diversos informes auténticos de la sunna [página 48 Raf'ul Ghayin] Reviviendo La Sunnah –Pedir las bendiciones del Allah-cuando ve algo que le sorprende el Profeta صلى الله عليه وسلم dijo:
La orden en este hadiz de pedirle a su hermano por las bendiciones de Allah es obligatorio. Es un deber ya que el verbo está en tiempo presente y precedido por el: lam لام lo que indica una orden obligatoria, a menos que exista un contexto que muestre lo contrario. Ibn Qayyim dijo: La persona envidiosa ha recibido la orden de decir: "Oh Allah bendícele- Allahumma Barak alayhi. Esto repele los celos y la envidia. [Zad]
Ibn Abdul Barr dijo: "Esto significa que una persona diga," Tabarak Allah "[Tamhid 6-234]
Sheij Maher Al-Qahtani (que Allah lo preserve) dijo: Este hadiz quiere decir que una persona puede decir: "Barakallahu alayhi, Barakallahu fihi o Barakallahu lahu ".
Tomado de Rafu'l Ghayain por el Sheij Maher Al-Qahtani.
Traducido por Abu Aaliyah Abdallah Ibn Dwight Lamont Batlle. Doha, Qatar 1432
Traducido del Inglés al Castellano por: Hayat al’andalusia para el equipo de traducción del foro: “Musulmana de Ahl Sunnah wa’al Yama’ah” www.islamentrehermanas.com
Inglés: http://maktabasalafiya.blogspot.com/2012/02/burying-bidah.html
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
أما بعد :
الوقاية من العين بقول المعجب بالشيء : ما شاء الله ،أو ما شاء الله لا قوة الا بالله ،أو ما شاء الله تبارك الله (بدعه
).
انتشر بين أهل هذا العصر أن أحدهم اذا رأي ما يعجبه من أخيه وأراد رفع العين عما أعجبه قال ما شاء الله تبارك الله " أو قال " ما شاء الله لا قوة الا بالله " ظاناً أنه ذكر يقال عند
الاعجاب بالشيء لدفع العين عنه ولذلك اذا أبديت لأحدهم اعجابك بماله أو بيته أو ولده أو
لباسه أو بستانه ولم تقل ما شاء الله ، ربما وجد عليك خشية أن يصيبه من عينك ما يتلف ماله
أو ولده.
فهل هذا الذكر في مثل هذا الموطن مشروع أم هو بدعة ؟
ان هذا الذكر في مثل هذا الموطن بدعة لأن الذكر عبادة والعبادة يشترط لقبولها شرطان بعد
التوحيد :
1_ الخلاص
2_ المتابعة
فالمتابعة هي الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم فعلا وتركا , ففعل ما فعله النبي صلى الله عليه
وسلم سنة , وترك ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم بدعة .
والدليل قول النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه البخاري ومسلم " من أحدث في أمرنا هذا ما
ليس منه فهو رد "
وفي رواية لمسم " من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد"
فمن كان متابعا لرسول الله صلي الله عليه وسلم في العبادات فلا بد من أن يتابعه فيها في الزمان
والمكان والسبب والهيئة والصفة والعدد,
فلو قال ما شاء الله لدفع العين لم يتابع رسول الله صلي الله عليه وسلم في السبب فمتابعته في
السبب لا تكون الا بالذكر الذي أمر به النبي صلي الله عليه وسلم عند وقوع ذلك السبب وهو
قول بارك الله لك أو عليك.
فلأصل في الأذكار التوقيف كما هو مقرر فلا يجوز لأحد أن يحسن هذا الذكر البدعي بعقله أو
بالتقليد من غير تحقيق بالرجوع الى الدليل من الكتاب والسنة وعمل الصحابة رضي الله عنهم
فان التحسين والتقبيح العقلي انما هو مذهب المعتزلة.
فما هو الذكر المشروع لدفع العين؟
لقد بين النبي صلي الله عليه وسلم ذلك أتم البيان كما ثبت ذلك في موطا مالك رضي الله عنه
عن محمد ابن ابي امامة بن سهل بن حنيف أنه سمع أباه يقول اغتسل أبي سهل بن حنيف
بالخرار , فنزع جبة كانت عليه وعامر بن ربيعة ينظر ــ وكان سهل رجلا أبيض حسن الجلد ــ
فقال عامر : ما رأيت كاليوم ولا جلد عذراء , قال : فوعك سهل مكانه واشتد وعكه فأتى رسول
الله صلي الله صلي الله عليه وسلم فأخبره سهل بالذي كان من أمر عامر فقال رسول الله صلي
الله عليه وسلم " علام يقتل أحدكم أخاه , ألا برّكت ان العين حق توضأ له " فتوضأ له , فراح
سهل مع رسول الله ليس به بأس.
ففي قوله صلي الله عليه وسلم " ألا برّكت " بيان لما يقول من نظر الي شيء فأعجبه , فخشي
العين عليه .
وفسرت رواية " ألا برّكت " بما أخرجه معمر الأزدي في جامعه بسند صحيح أن النبي صلي
الله عليه وسلم قال " اذا رأى أحدكم منه ما يعجبه فليدع له بالبركة "
وجاء عند ابن ماجه أن النبي صلي الله عليه وسلم قال " اذا رأى أحدكم من أخيه ما يعجبه فليدع
له بالبركة "
وكذلك أخرجه أحمد في مسنده وابن حبان والبيهقي والطبراني والحاكم في مستدركه وابن أبي
عاصم في "الاحاد والمثاني " من طرق كلهم عن أبي امامة بن سهل وكلهم اجتمعوا على قوله
صلي الله عليه وسلم للذي أصاب بعينه وهو عامر بن ربيعة " ألا برّكت " ومعناه ما جاء في
الرواية الأخرى "اذا رأى منه ما يعجبه فليدع له بالبركة "
قال ابن عبد البر في " التمهيد " والتبريك أن يقول : تبارك الله أحسن الخالقين اللهم بارك فيه "
قال ابن القيم : أمر العائن أن يقول" اللهم بارك عليه " ليدفع تلك الكيفية الخبيثة بالدعاء الذي
هو احسان الى المعين فان دواء الشيء بضده .
فالذكر المشروع لدفع العين هو الذكر الذي دلت عليه ظاهر سنة رسول الله صلي الله عليه وسلم
في الروايات المفسرة وفيها " فليدع له بالبركة كما ذكر ابن القيم وابن عبد البر في تفسير ذلك
فقالوا : يقول اللهم بارك فيه أو عليه .
(معنى قوله ألا برّكت)
فالبركة : بمعنى النماء والزيادة .
والتبريك : هو الدعاء بالبركة .
قال السيوطي في الديباج " البركة : طلب الزيادة في الخير والكرامة , وقيل التطهير والتزكية , وقيل الثبات , من بركت الابل . أي ثبتت علي الأرض .
فمعنى قوله صلي الله عليه وسلم " ألا بركت " يفسرها قوله صلي الله عليه وسلم " فليدع له
بالبركة " وذلك بأن يقول اللهم بارك فيه أو عليه .
وليس معنى قول النبي صلي الله عليه وسلم " ألا بركت " بأن يقول تبارك الله فهذا لا يصح لأن
معنى تبارك الله هو تمجيده وتعظيمه و أن هذا فيه تقديس لله فلا علاقة له بالدعاء للمعين
بالبركة.
معني قول الله تعالي " ولولا اذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله لا قوة الا بالله "
ان هذه الآية هي حوار بين مؤمن وكافر , فالكافر قال عن جنته التي رزقه الله اياها : "ما أظن
أن تبيد هذه أبدا وما أظن الساعة قائمة " , فكفر بالبعث فرد المؤمن عليه كفره فحضه علي
مقالة لو اعتقدها رجع عن مقالته تلك في الحكم علي جنته بأنها لا تبيد أبدا , ليذهب عنه العجب
فيعتقد بأنها تحت مشيئة الله وقوته , وأنه سبحانه وتعالى متفرد بذلك فقال " ولولا اذ دخلت
جنتك قلت ما شاء الله " أي اّمن بأن ما أنت فيه من خير وجنة فإنما هو بقدرة الله وحوله وقوته
فقل ذلك مقالة المعتقد لذلك .
فكان كلام المؤمن للكافر انما هو دعوة للإيمان بالله واسناد الأمر اليه وترك الاشراك
والكفر به , ولم يكن تعليما للكافر ذكرا لدفع العين عن جنته ,
فانقاد الدين أولى من انقاد الجنة من التلف قال الله تعالى " والأخرة خير وأبقى " ثم انه من
المتفق عليه أن الكافر لا يدعى الى فعل العبادات حتى يوحد الله.
وصلي الله علي نبينا محمد وعلي اله وصحبه وسلم تسليما مزيدا.
مقتبس من كتاب رفع الغين عن بيان بدعية قول ما شاء الله لدفع العين
للشيخ ماهر بن ظافر القحطاني .
http://www.albaidha.net/vb/showthread.php?t=33670
0 comentarios:
Publicar un comentario